//]]>

القائمة الرئيسية

الصفحات

افضل تطبيق ممكن تستخدمه ـ لتصفح الانترنت بشكل أمن

Secure VPN واحد من تلك التطبيقات التي تروج لنفسها كحارس للخصوصية،كذلك يتمتع بسريه تامه بحيث يمكنك تصفح الانترنت بكل سهوله واريحيه بعض مميزاته مجانية وبعضها الآخر مدفوع. لكن السؤال الحقيقي: هل هو فعلاً يحميك كما يدعي؟  الجواب سوف نتعرف علي

سنحاول هنا أن ننظر للتطبيق من زوايا مختلفة، كيف يعمل تقنياً؟ هل هو آمن حقاً؟ وما هي تجربة المستخدم معه؟ لأن الأمر لا يتعلق فقط بإخفاء عنوان IP، بل بمدى ثقتك في التطبيق نفسه. دعونا نتعرف على التطبيق

افضل تطبيق ممكن تستخدمه ـ لتصفح الانترنت بشكل أمن 

نظره عامه على التطبيق Secure VPN

تطبيق Secure VPN يعتبر خيارا جدا مناسبا لمن يريد التصفح بامان بدون مشاكل او قيود فالطبيق خيار مثالي له. تجده متاحاً على مختلف المنصات سواء كنت من مستخدمي ويندوز، ماك، أو حتى الهواتف الذكية بنظامي أندرويد وآيفون.ويمكنك تحميله من المواق الرسمي 

اذا كنت تستخدم النسخه المجانيه فسوف تعاني كثيرا من الاعلانات المزعجه وسوف يكون تصفحك محدودا ، كذلك يمكنك التخلص من الاعلانات او التصفح المحدود من خلال الاشتراك في التطبيق هو مناسب نوعا ما.

لذبك اذا ردت الحصول على النسخه المدفوعه فيمكنك دفع ما يقارب 8 دولارات شهرياً، أو يمكنك توفير بعض المال بالاشتراك السنوي الذي يتراوح بين 59 إلى 70 دولاراً. والمميز في الاشتراك يمكنك ربط حتى 5 أجهزة في نفس الوقت، 

الحماية والخصوصيه الخاصه في التطبيق

يا له من أمر محبط أن تكتشف أن تطبيقاً مثل Secure VPN الذي يفترض به حماية خصوصيتك، يسجل في الواقع كل تحركاتك على الإنترنت. تخيل أنك تدفع ثمن خدمة تظنها آمنة، بينما هم يحتفظون بسجلات كاملة لعناوين IP الخاصة بك، الداخلية والخارجية، مع كل اتصال تقوم به.  

والأسوأ من ذلك أن سياسة الخصوصية الخاصة بهم تترك الباب مفتوحاً أمام تسليم بياناتك للسلطات الحكومية بمجرد "طلب بحسن نية"، دون حتى الحاجة إلى أمر قضائي رسمي. هل هذا هو مستوى الحماية الذي وعدوا به؟  

ولكي تكتمل الصورة القاتمة، فإن الشركة تعمل تحت ولاية الولايات المتحدة، وهو ما يعني أن بياناتك قد تصبح عرضة للقوانين الأمريكية التي تسمح بالوصول القسري إلى المعلومات. فما الفائدة من VPN إذا كان لا يحمي خصوصيتك حقاً؟

تقنيات التشفير والبروتوكولات

الموضوع فيه بعض الغموض والتناقضات. بعض الجهات تزعم أنها تستخدم تشفير AES-256 القوي، لكن في المقابل تظهر تقارير أخرى تشير لاستخدامهم لبروتوكول 3DES القديم، اللي صراحة أصبح يعتبر ضعيفاً مقارنة بالخيارات الحديثة.  

الأمر الأكثر إرباكاً هو عدم وجود معلومات واضحة حول دعم بروتوكولات مثل OpenVPN أو WireGuard، رغم أن بعض المنصات تذكر أنها تدعم OpenVPN لكن فقط على تطبيقات الموبايل. يعني الوضع مش واضح، وكل جهة تطرح معلومات مختلفة، مما يخلق حيرة حقيقية للمستخدمين.

الأداء والسرعة

يا له من أداء مخيب للآمال! سرعة 29 ميجابت فقط؟ هذا أقل بكثير مما يتوقعه أي مستخدم عادي. تخيل أنك تحاول مشاهدة فيلم أو تحميل ملف كبير، ستصاب بالإحباط حتماً.  

والأمر لا يتوقف عند السرعة البطيئة، بل هناك مشاكل مزعجة أخرى. اتصالات تنقطع فجأة، وكأن الخدمة تختفي من الوجود. والأسوأ أن كل الخوادم قد تكون مجرد واجهة لموقع واحد في تكساس! كيف يمكن الوثوق بخدمة تدعي التنوع وهي في الحقيقة مركزة في مكان واحد؟  

بعض المواقع لم تتردد في وصفها بـ"أسوأ خدمة VPN"، وهذا ليس انتقاداً عابراً. تسريبات DNS وIP محتملة؟ هذا يعني أن خصوصيتك - السبب الرئيسي لاستخدام VPN - قد تكون في خطر. بصراحة، هناك خيارات أفضل بكثير في السوق تستحق التجربة.

الميزات التقنية المفقودة

هذا البرنامج للأسف ينقصه أشياء أساسية لوظيفته. تخيل لو انقطع الاتصال فجأة، لا يوجد زر طوارئ يوقف كل شيء لحماية بياناتك. شيء غريب في زمن صار فيه الأمان الرقمي أولوية.

حتى مشكلة تسريب الـ DNS والـ IP، البرنامج ما بيدعم حماية منها. يعني لو حصل انقطاع، ممكن تطلع معلوماتك بالهوا وكأنك مش متخفي أصلاً. موقف مزعج جداً لمن يهتم بخصوصيته.

عدد السيرفرات قليل جداً مقارنة بمنافسيه. خمس أو سبع دول بس؟ بينما تجد آخرين عندهم خوادم في كل زاوية من العالم. محدودية كبيرة تمنعك من تجربة اتصال سلس في أماكن كثيرة.

الأسوأ أن إصدارات الويندوز القديمة مهملة من 2015! يعني لو عندك جهاز قديم شوي، راح تتعامل مع برنامج أشبه بسيارة من زمن آخر، بلا أي تحديثات تواكب متطلبات الحماية الحديثة. وضع غير مقبول لمن يبحث عن حل فعّال.

تجربة المستخدم وسهولة الاستخدام

تطبيقات الـ VPN صارت سهلة التنصيب على الجوال، تنزلها وتشتغل بضغطتين. بس لو كنت مهووس بالتفاصيل التقنية، رح تلاحظ إنها ناقصة شوية حاجات زي تعديل البروتوكول أو إضافة DNS تاني.  

الدعم الفني مش قد كده، بيعتمدوا على الإيميل في الغالب ومواعيدهم محدودة. والأهم إنك لو مش عاجبك الخدمة، مفيش ضمان إنك هترجع فلوسك بسهولة.  

باختصار، دي حلول مناسبة للمبتدئين اللي عايزين حاجة تشتغل على طول من غير تعقيدات.

تقييم شامل ونصائح اختيار VPN آمن

سمعت عن هذا الـVPN اللي حصل على تقييمات سيئة جداً؟ بعض المواقع المتخصصة أعطته درجات مخيبة للآمال، وكأنه مجرد وهم لا يستحق التجربة. تخيل تدفع فلوسك على خدمة بطيئة وضعيفة الحماية، هذا شيء محبط فعلاً.

في المقابل، لو بحثت قليلاً ستجد خيارات أفضل بمراحل. فيه خدمات زي ExpressVPN أو NordVPN اللي فعلاً بتقدم حماية قوية وسرعات ممتازة. الفرق شاسع بينهم وبين الـVPN الرديء، خصوصاً في حماية البيانات وجودة الاتصال. الأمان عندهم مش مجرد كلام، فيه تشفير قوي وميزات حقيقية تمنع تسريب بياناتك.

والدعم الفني عندهم كمان مختلف، بيساعدوك بسرعة إذا واجهتك أي مشكلة. عكس بعض الخدمات اللي تتركك تتخبط لحالك. الفكرة كلها إنك ما تروح وراء الإعلانات البرّاقة، لكن تبحث عن آراء حقيقية وتجارب المستخدمين. في النهاية، بياناتك وأمانك مش حاجة تتهاون فيها.

السمعة والثقة بالمطور

تطبيق Secure VPN هذا يبدو وكأنه مجهول الهوية بعض الشيء. الشركة المطورة له غير واضحة المعالم، حتى موقعهم الرسمي لا يكشف الكثير عنهم. شيء يثير القلق فعلاً، خاصة عندما نتحدث عن تطبيق يفترض أن يحمي خصوصيتك على الإنترنت.

على الجانب الآخر، لو نظرت لشركات مثل ExpressVPN، ستجدها تضع كل شيء في العلن. تقارير أمنية، سياسات خصوصية مفصلة، كل شيء واضح. لكن مع Secure VPN تشعر أنك تعامل مع صندوق مغلق. هل يمكن أن تثق حقاً في تطبيق لا يخبرك حتى من يقف خلفه؟

كيف تؤثر الإعلانات على التجربة المجانية؟

استخدام النسخة المجانية على أندرويد يصبح مزعجاً بكل صراحة، فكل ما تريد الاتصال أو تغيير السيرفر تتفاجأ بإعلانات تقفز في وجهك. المشكلة ليست مجرد بانرات عادية، لا، بل فيديوهات تضطر لمشاهدتها رغماً عنك.  

هذا الشيء يخرب تجربة الاستخدام تماماً، ويجعلك تشك حتى في أمان التطبيق. تخيل إعلانات من مصادر مجهولة قد تكون تتعقب تحركاتك! شيء يثير القلق فعلاً.

تقييمات المستخدمين على Google Play وApp Store

التطبيق على جوجل بلاي حصل على تقييم جيد ظاهرياً، لكن لو دققت في التعليقات تلاحظ أن أغلبها عن النسخة المجانية. الناس بتشتكي كتير من الإعلانات المزعجة واللي بتقطع عليهم فجأة من غير سابق إنذار.



أما على آب ستور فالقصة مختلفة، التقييمات أقل ومشاكل الخدمة واضحة. المستخدمين بيقولوا إن التطبيق بطيء أحياناً وبيفصل من نفسه، وكأن السيرفرات مش قادرة تستحمل الضغط. واضح إن في مشاكل في الاستقرار تحتاج حل عشان يبقى أداء التطبيق أحسن.

هل ننصح باستخدام Secure VPN؟

إذا كنت تريد VPN مجاني فقط لتجربة سريعة عابرة، قد يبدو Secure VPN خياراً مقبولاً للحظات. لكن انتظر، ماذا لو كنت تريد حماية حقيقية لبياناتك وخصوصيتك؟ هنا تبدأ القصة الحقيقية.

هناك بعض الخيارات التي تستحق التجربة حقاً. Atlas VPN مثلاً، يعطيك نسخة مجانية بدون إعلانات مزعجة، مع حماية قوية وسرعة لا بأس بها. أما TunnelBear فله واجهة بسيطة ولطيفة، ويقدم 500MB مجاناً كل شهر - قد تكفي لبعض الاستخدام الخفيف.

لكن إذا كنت جاداً بخصوص الأمان، ProtonVPN هو الصديق الذي تبحث عنه. نسخته المجانية قوية جداً، بدون قيود مزعجة على وقت التصفح، ويأخذ خصوصيتك على محمل الجد. الفرق بين مجرد VPN وآخر يحمي هويتك فعلاً قد يكون كبيراً، فاختر بحكمة.

الخلاصة

الـ VPN المجاني قد يبدو حلًا سريعًا، لكن الحقيقة أنه يأتي بثمن باهظ قد تدفعه من أمانك وبياناتك. تخيل أنك تسير في الشارع بلاستيك شفاف بدلًا من جدار حماية!

بعض التطبيقات المجانية تسجل عنوان IP الخاص بك، وتستخدم تشفيرًا ضعيفًا، وقد تتعرض لتسريبات دون أن تشعر. هل تثق حقًا بمثل هذه الخدمة عندما يتعلق الأمر بأمور حساسة مثل التورنت أو تجاوز الحجب؟

في النهاية، الأمان الرقمي ليس مكانًا للتوفير. هناك خيارات أفضل مثل NordVPN أو ExpressVPN توفر لك حماية حقيقية بسرعة عالية وميزات احترافية. صدقني، الفرق بين الـ VPN المجاني والمدفوع أشبه بالفرق بين قارب ورقي وسفينة حربية!

طريقو تنزيل التطبيق 

طريقة تنزيل التطبيق من الموقع الرسمي او من خلال متجر بلاي بشكل سريع وأمن فقط اضغط على كلمه تنزيل التطبيق وسوف يتم تنزيل التطبيق معك 

تنزيل التطبيق 

أنت الان في اول موضوع

تعليقات

التنقل السريع